Thank you my frindes
|
:AR15firin ورحمة الله وبركاته اخى الكريم ابو القاسم فلسطين --- بارك الله فيك اخي الكريم على نصيحتك والله انها لسعاده لا يتذوقها الا من تابه وامن وعمل صالحا وبدل شهوات الدنيا بنعيما دائما وسعادة دائما واتابه توبتا نصوح بتوبتا لا رجعة فيها ويكف عن جميع المعصي اننى يا اخي الكريم احسه في ذلك الحلوة وذلك السعادة وراحة النفس لا توصف عندما كنت اسلك طريق المعاصي وطريق الشهوات وطريق الشيطان ولكن والحمد لله رب العالمين الذي لا يحمد ولا يعبد سواه يا اخي الكريم اننى تبوبته لربى العزة توبتا لا رجعتنا عنها توبتا نصوحا لله رب العالمين وكم كانت فرحتى وسعادتى في ذلك اليوم وكل يوم يمر عليه وانا ارى المحرمات واراى اشهوات الدنيا وانا عفيفه نظيفه بعيده كل البعد عن ذلك الطريق الشيطانى == وانى والحمد لله تائبه لله من احدى عشره عاما سلكة طريق السعادة طريق النعيم وطريق الايمان بالله وبما بعثه به رسول الله محمد صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وازواجه امهات المؤمنين وعلى ذريته واهل بيته وعلى ابراهيم واله ابراهيم في الاول والاخر وملء السموات وملء الارض وما بينهما وفي الملء الاعلى الى يوم الدين ---اسال الله ان يهدى جميع امة سيدنا وحبيبنا محمد وان يتوبا توبتا نصوحا لا راجعتنا عنها اللهم ثبتنا على طريق الدين والايمان احنا وجميع المسليمين والمسليمات يا ارحم الراحمين يا الله :Lloroso: :0011: تقبل خالص تحياتى الاخويه من اختك التائبه الى الله ام محمد عرب 48 |
جزاك الله خيرا
على هذا الموضوع المميز |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اخي شكرا لكن اخواتي ( عسوله قطر و التائبه لله ) علي مروركن الطيب و العطر وفقك الله |
شكراً لك أخي الفاضل اللهم إني تبت إليك و أنت التواب الرحيم.............ز
|
السلام عليكم
بارك الله فيكي اختي الكريمه علي مرورك الطيب والعطر و جعله الله في ميزان حسناتك |
بسم الله الرحمن الرحيم
اني من هنا من ارض الرباط اناشد كل من قال انا من المسلمين ان يطيع الله عز وجل ولا يعصي له امرا فالموت أقرب للإنسان من نفسه وإذا أردتم أن تتأكدوا من هذا فاسألو أهل فلسطين نحن نتعرض للموت في كل لحظة وأرجوا منكم التوبة وشكراً |
بارك الله فيك اخي الحبيب على موضوعك الجميل
وجزاك الله خيرا واسال الله تعالى ان يجعله في ميزان حسناتك (أخي أختي .. أقول لك إني لأستبطأ الأيام متى تزف إلي جميل الخبر ؟ .. متى أرى دموع التوبة من مقلتيك تنهمر ؟ .. متى تقوى على كسر القيود وتنتصر ؟ .. إني بفارغ ذاك الصبر انتظر؟ ..) نسال الله تعالى ان يمن علينا بالتوبة النصوح |
فهل فكرت بالتوبة ؟
أخي الغالي .... أختي الغالية : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إني لأستبطأ الأيام متى تزف إلي جميل الخبر ؟ متى أرى دموع التوبة من مقلتيك تنهمر ؟ متى تقوى على كسر القيود وتنتصر ؟ إني بفارغ ذاك الصبر انتظر؟ فهل فكرت بالتوبة ؟ لهفي على لحظة سماع عودتك إلى الله وانضمامك إلى قوافل التائبين العائدين أريد أن أفرح لفرحك ! قد لا تتصور سعادتي بك تلك اللحظة . لست أنا فقط ، بل الله تعالى الغني العلي الكبير سبحانه يفرح بهذه الأوبة والرجوع إليه ، جعلنا الله من التائبين الصادقين . قلي بربك من مثلك إذا فرح الله بك ؟ لقد جاء في الحديث (( إن الله يفرح بتوبة أحدكم )) ... الله أكبر، فهل تريد في هذه الليلة أن يفرح بك الله . والله إن أحدنا يريد أن يفرح عنه أبوه أو أمه، و يرضى عنه زميله فكيف برب العالمين تبارك وتعالى . نعم إن الأمر صدق هو كذلك (( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ))سورة البقرة . وإذا احبك الله فما عليك ولو أبغضك من في الأرض جميعاً . من مثلك ... يفرح بك الله و يحبك . الله الذي له مقاليد السماوات والأرض المتصرف الوهاب ، الذي إذا أراد شيئاً إنما يقول له كن فيكون . و من كان الله معه فما الذي ينقصه ؟! إن يكن معك الله فلا تبالي ولو افتقدت الجميع فهو سبحانه (( نعم المولى ونعم النصير )) الأنفال . معك من لا يهزم جنده ، معك الذي يعز من أطاعه ويذل من عصاه ، الذي لا يُقهر سلطانه ، ذو الجبروت والكبرياء والعظمة ، معك الكريم الواسع المنان الملك العزيز القهار سبحانه وتعالى 0 أيها الغالي والغالية : ما أتعب الناس الذين هم يلهثون وراء الشهوات والمحرمات بزعمهم أن في ذلك السعادة والفرح إلا بعدهم عن الله ، وإلا لو عرفوا الله حقاً ما عرف الهم والضيق طريقاً إليهم ولأيقنوا أن السعادة لا تستجلب بمعصية الله . أيها الغالي والغالية : أين نحن عن قوله تعالى : (( وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلَـكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ )) وعن قوله (( وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُواْ واتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِّنْ عِندِ اللَّه خَيْرٌ لَّوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ ... )). أتجد في نفسك تردداً إلى الآن ؟! كن عاقلاً فلا تشري حطام الدنيا الزائل بنعيم الآخرة الدائم حيث ما لا عين رأت ولا أذن سمعت و لا خطر على قلب بشر في أبد لا يزول في روضات الجنة يتقلب ساكنها وعلى الأسرة يجلس وعلى الفرش التي بطائنها من إستبرق يتكئ وبالحور العين يتنعم وبأنواع الثمار يتفكه ويطوف عليه من الولدان المخلدون بأكواب وأباريق وكأس من معين لا يصدعون عنها ولا ينزفون و فاكهة مما يتخيرون ولحم طير مما يشتهون وحور عين كأمثال اللؤلؤ المكنون جزاء بما كانوا يعلمون . ويطاف عليهم بصحاف من ذهب وأكواب وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين وأنتم فيها خالدون ، في قصور الجنة ينظرون إلى الرحمن تبارك وتعالى ويمتعون أنظارهم . ويلتقون بصفوة البشر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .نعيم لا يوصف لا هم ولا كدر . لا عرق ولا أذى ولا قذر ولا حيض ولا نفاس ولا نصب ولا تعب ولا نوم لكي لا ينقطع النعيم بنوم . و لا عبادة تنشأ إلا لمن أراد أن يتلذذ بها فهي دار جزاء لا دار عمل هل تملكك في يوم شعورصادق بالتوبة ؟ ما الذي يمنعك تكذيب أم تردد أم هي قيود المعاصي التي تستعذب لظاها ؟! أعلنها من الآن توبة إلى الله ، فك قيود المعاصي وتسلط الشيطان والنفس عليك ، ألجأ إلى الله واعتصم به وانطرح بين يديه ، هاهم العائدون إلى الله تراهم سلكوا طريق النجاة فعلام التقهقر والتردد ؟ ألا تعلم أن ماعند الله خير وأبقى ، أتبيع الجنة بالنار ؟ّ! ألم تستوعب إلى الآن حقيقة الدنيا ، وأنها دار ممر وليست دار مقر ، وأنها ميدان عمل و تحصيل ثم توفى كل نفس ما عملت ‘إن خير فخير وإن شراً فشر ، أتظن أنك وحدك القادر على ارتكاب الحرام أتظن أن الذين لزموا الطاعة وصبروا على شهوات الدنيا لا يقدرون على ارتكاب الملذات من الحرام ؟ بلى هم يستطيعون ذلك لا يمنعهم شيء لكنهم يخافون الله ويرجون ثوابه ويصبرون قليلاً ليرتاحوا كثيراً فكن معهم تجد السعادة في الدنيا قبل الآخرة . قل للنفس يكفي ما كان واعزم على هجر الذنوب واسلك طريق العودة .فإن لم تتب اليوم فمتى ستتوب وإن لم تندم اليوم متى ستندم ؟ هل تنتظر أن تتوب عند الموت ؟ّ فالتوبة لا تقبل حينئذ .هل تنتظر أن تندم حين لا ينفع الندم ؟! حين تقول ياليت وياليت ! قال تعالى (( يوم تقلب وجوههم في النار يقولون يا ليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسولَ ، وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبرائنا فأضلونا السبيلَ ، ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعناً كبيراً )) .! أو هل تنتظر حتى تدخل النار فتتوسل إلى الله يوم لا يجدي التوسل يوم يتوسل أهل النار أن يخرجهم الله منها ليعودوا ليعملوا صالحاً ولكن هيهات (( ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون )) فيجيبهم المولى سبحانه (( قال اخسئوا فيها ولا تكلمون )) . عد إلى الحق واستجب له ما دمت في زمن الإمهال قبل أن تكون من الذين يتمنون الموت من فرط العذاب فلا يستجاب لهم أتدري لماذا ؟ لأنهم أتاهم الحق فما استجابوا له قال الله تعالى (( وقالوا يا مالك ليقضي علينا ربك قال إنكم ماكثون ، لقد جئناكم بالحق ولكن أكثركم للحق كارهون )) أخي ، أختي أرجو الله أن تجد كلماتي قبولاً لديك سائلاً المولى تعالى أن نكون من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه . وقبل أن أودعك أجد نفسي أقول لك : إني لأستبطأ الأيام متى تزف إلي جميل الخبر ؟ متى أرى دموع التوبة من مقلتيك تنهمر ، متى تقوى على كسر القيود وتنتصر ؟ إني بفارغ ذاك الصبر انتظر؟ منقول |
بارك الله فيك اخي الكريم على الموضوع الجميل |
الساعة الآن : 11:32 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour