وقفة مع آية من آيات الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال تعالى: أفلا ينظرون إلى الإبل كَيْفَ خلقت. وإلى السماء كيف رفعت، وإلى الجبال كيف نصبت، وإلى الأرض كيف سطحت. فذكر إنما أنت مذكر (الغاشية: 17 ـ 21). كأن الله يلفت أنظار الدعاة إلى الله أن يتمثلوا بذلك قبل دعوتهم: بأن يصبروا صبر الجمال، وأن يسموا سموَّ السماء، وأن يثبتوا ثبات الجبال، وأن يذلوا للمؤمنين ذلة الأرض، وانبساطها، ثم بعد ذلك فذكر وادع وأنذر، واؤمر، وانـهى. من كلام عائض القرني |
سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم
بارك الله لكي اختي الكريمة أمة الحق على هذا الشرح والتفسير للشيخ عائض القرني جزاكي الله كل خير , ووفقكي الله لما فيه الخير والهداية والله يعطيكي العافية |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير اخي علي المرور الطيب أثابك الله حسن الثواب |
جزاك الله خير أختي الكريمة
امة الحق على التفسير المبسط والسهل والواضح جعله الله تعالى في موازين حسناتك |
بارك الله فيكي اختي الغاليه امة الحق
فعلا تفسير لا بد ان نفكر به جميعا جعله الله في ميزان حسناتك |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختى الحبيبة امة الحق اشكرك على طرحك هذا التوضيح الرائع جزاكى الله خير |
مشكووور اخي على
الموضوع الجميل سلمت يداك تحياتي :امير الشفاء |
الأخت أمة الحق
كلام الداعية عائض فيه نظر فقوله تعالى ( أفلا ينظرون إلى الإبل كَيْفَ خلقت. وإلى السماء كيف رفعت، وإلى الجبال كيف نصبت، وإلى الأرض كيف سطحت. فذكر إنما أنت مذكر (الغاشية: 17 ـ 21). هو قطعا خطاب للكافرين ليحثهم على الآيمان --ولا يمكن أن تكون خطابا للدعاة--هي خطاب للمدعوين |
بارك الله فيك اخي للتوضيع
ونتمنى شرح مفصل اكثر ان امكن ولا حرمك الله الاجر |
السلام عليكم احبتي
توقفنا ايات من كتاب الله ويكمل معناها اذا بحتنا في تفاسيرها في كل منابع التفسير ولا نقتصر على تفسير واحد , بارك الله فيك اختي ة ارجعي الى تفسير ابن كثير ’الطبري’ القرطبي................. |
الساعة الآن : 07:36 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour