أخاف أن يطرحني غداً في النار ولا يبالي.
بكى الحسن فقيل له: ما يبكيك؟ فقال: أخاف أن يطرحني غداً في النار ولا يبالي. وعن حميد قال: بينما الحسن في المسجد تنفس تنفساً شديداً ثم بكى حتى أرعدت منكباً ثم قال: لو أن بالقلوب حياةً، لو أن بالقلوب صلاحاً لأبكتكم من ليلةٍ صبيحتها يوم القيامة، إن ليلة تمخض عن صبيحة يوم القيامة ما سمع الخلائق بيوم قط أكثر من عورة بادية ولا عين باكية من يوم القيامة. |
:bes:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا اخي وجعله في ميزان حسناتك |
بسم الله الرحمان الرحيم
جزاك الله خيرا أخي ووفقك لما يحبه ويرضاه |
باركك الله اخى المصرى
|
:bes:
ترتعد الفرائص كلما تذكرنا ذلك اليوم المشهود حيث لا ينفع صاحبه إلا العمل الصالح.فمع الرهبة و الخشية،هناك أيضا الرجاء في رحمة الله فلنحسن الظن بالله الذي هو عز وجل أرحم بنا من أنفسنا على أنفسنا. :uy: :85: :85: |
اللهم ارحمنا رحمة تغننا بها عن رحمة احد من العامين |
اللهم اغفر لنا ولجميع المسلمين والمسلمات واجرنا من النار يار ب العالمين
جزاك الله خير اخي الكريم |
الساعة الآن : 01:25 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour