دراسة علمية: ليلة القدر لرمضان المقبل بين يومي 24 و25
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة أستوقفنى هذا الخبر عند قرأتى لة وأردت أن تشاركونى فية دراسة علمية: ليلة القدر لرمضان المقبل بين يومي 24 و25http://www.moheet.com/image/42/225-300/421131.jpg محيط: أكدت دراسة علمية أن الشهور القمرية تسير في دورة منتظمة ومتكررة ، بحيث تتكرر بداية الشهر كل 8 سنوات ، كما أوضحت أن بداية شهر رمضان المبارك هذا العام ستكون أول أيام شهر سبتمبر المقبل. الدراسة التي أعدها الدكتور أحمد مصطفي شريف استشاري طب الأطفال بالأسكندرية واعتمدها الأزهر الشريف تجزم بأمرين مهمين:الأول: أن ليلة القدر لرمضان المقبل ستكون بين يومي24 و25 رمضان, والثاني أن عدد أيام الشهر الكريم لهذا العام سيكون30 يوما. وقال الباحث، بحسب جريدة " الأهرام" : إنه استند في تحديد ليلة القدر إلي حقيقة أن شهر رمضان المبارك،عندما يبدأ يوم الاثنين فإنه يكون تاما كشهر رمضان الذي بدأ نزول القرآن فيه في غار حراء حيث ذكر لنا الصحابي الجليل أبو ذر العفاري ذلك فقال انزل الفرقان علي محمد صلي الله عليه وسلم في الرابع والعشرين من شهر رمضان لست بقين بعدها, فهذا يدل علي أن شهر نزول القرآن كان ثلاثين يوما كاملا وتاما حيث أتم الله نزول كل كتبه السماوية, وماقاله أبو ذر ذكره الامام البغوي بتفسير معالم التنزيل عند تفسير قوله تعالي:شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن, الباحث يجزم بأن القمر أدق ساعة كونية وان التقويم القمري في منتهي الدقة لأنه من اختيار الله وصنعه مصداقا لقوله تعالي: صنع الله الذي أتقن كل شيء,,, فالشهور القمرية ومنها الأربعة الحرم كتبها الله تعالي في لوحه المحفوظ. أنتظر تعليقاتكم . |
مشكورة اختي الكريمة
بارك الله فيكي من وجهة نظري ان كل هذه الدراسات تنطوي تحت باب التوقعات فليس هناك جزم في هذا الامر والافضل ان تكون العشر الاواخر كلها ليلة قدر عند المسلم حتى يكون المسلم على يقين انه وافق ليلة القدر بارك الله فيكي اختي الكريمة بالتوفيق |
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختي الفاضلة فتاة التوحيد حفظكِ الله ورعاكِ شكر الله لكِ هذا العرض الطيب نفع الله به وأثابكِ أجره في رأيي كل هذه أجتهادات قد تصادف وقد لا تصادف فلم يرد نص في تحديدها وأنما تحري في العشر الأواخر .. غفر الله لنا ولكم رفع الله قدركم وأعلى نزلكم تمنياتي لكم بوافر الصحة والسلامة والرضى والقبول من الله عز وجل في أمان الله ورعايته |
شكر الله لكِ هذا العرض الطيب نفع الله به وأثابكِ أجره
في رأيي كل هذه أجتهادات قد تصادف وقد لا تصادف فلم يرد نص في تحديدها وأنما تحري في العشر الأواخر .. غفر الله لنا ولكم رفع الله قدركم وأعلى نزلكم تمنياتي لكم بوافر الصحة والسلامة والرضى والقبول من الله عز وجل |
الساعة الآن : 02:45 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour