أبـــــيا ت الحكمــــة00
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. تــأنّ ولا تعجل ِبـلَومك صاحباً لعـلَّ لـــه عـذراً وأنت تـلـــومُ |
رد: أبـــــيا ت الحكمــــة00
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله الخير |
رد: أبـــــيا ت الحكمــــة00
شكراً اخيتي،،، أطـــياف حماس.. |
رد: أبـــــيا ت الحكمــــة00
جزاك الله خيرا اخي كزن
وهذه الحكمة تقابل قول نبينا التمس لأخيك الأعذار حتى سبعين عذرا |
رد: أبـــــيا ت الحكمــــة00
شروق الاجزجي
جزاك الله خيرا اخي كزن وهذه الحكمة تقابل قول نبينا التمس لأخيك الأعذار حتى سبعين عذرا. ==== التمس لأخيك سبعين عذر ليست من قول نبينا صلى الله عليه وسلم بل من قول عمر ابن الخطاب.شكراً اخيتي،،،، شروق الاجزجي. على المرور العطر* |
رد: أبـــــيا ت الحكمــــة00
جزاك الله خيرا اخي
نفع الله بك فكنت اعلم طول هذه الفترة انها من قول النبي .... جزاك الله خيرا على المعلومة المفيده |
رد: أبـــــيا ت الحكمــــة00
جزاك الله خيرا اخي الكريم
على هذه الحكمة |
رد: أبـــــيا ت الحكمــــة00
اللهم أمين. شكراً اخيتي،، الطالبه سجى |
رد: أبـــــيا ت الحكمــــة00
جزاكم الله خيرًا
هذا من آداب الصحبة، أما النص المنسوب إلى سيدنا عمر رضي الله عنه، فلم أجده في موسوعتي الضخمة إلا كذا: شعب الإيمان - (10 / 559) 7991 -أَخْبَرَنَا أَبُو حَازِمٍ، أنا أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْعُصَمِيُّ، حَدَّثَنِي أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ أَبِي عَلِيٍّ الْخَلَّادِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْفَارِسِيُّ، نا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ، عَنْ هِشَامِ بْنِ الْكَلْبِيِّ، قَالَ: قَالَ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ: " إِذَا بَلَغَكَ عَنْ أَخِيكَ الشَّيْءُ تُنْكِرُهُ فَالْتَمِسْ لَهُ عُذْرًا وَاحِدًا إِلَى سَبْعِينَ عُذْرًا، فَإِنْ أَصَبْتَهُ وَإِلَّا قُلْ: لَعَلَّ لَهُ عُذْرًا لَا أَعْرِفُهُ " ولا أدري مدى صحته أيضًا فالمهم إذن أن نأخذ بهذه الحكمة، فهي ضالة المؤمن، وألا ننسبها إلى من لا نتيقن من نسبها إليه، وخاصة الرسول صلى الله عليه وسلم. بارك الله فيكم |
رد: أبـــــيا ت الحكمــــة00
هكذا كان دأب السلف رضي الله عنهم. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: “لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً”. وانظر إلى الإمام الشافعي رحمه الله حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده، فقال للشافعي: قوى لله ضعفك، قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني ، قال: والله ما أردت إلا الخير. فقال الإمام: أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير. فهكذا تكون الأخوة الحقيقية إحسان الظن بالإخوان حتى فيما يظهر أنه لا يحتمل وجها من أوجه الخير. ) التماس الأعذار للآخرين: فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار، واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير حتى قال الامام الشافعى: التمس لأخيك سبعين عذراً. وقال ابن سيرين رحمه الله: ” إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه “. تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا .. … .. لعل له عذرًا وأنت تلوم فالمهم إذن أن نأخذ بهذه الحكمة، فهي ضالة المؤمن، وألا ننسبها إلى من لا نتيقن من نسبها إليه، وخاصة الرسول صلى الله عليه وسلم. |
الساعة الآن : 07:44 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour