ضحية الماسينجير
ضحية الماسينجر يا لي نشد تيني وري خاطري شين وش لك بتقليب الهموم الدفينه لو الجبال الصم تسمعني الحين يمكن تصدع من بكاي و ونينه أنا صحية عام تسعة و تسعين أنا ضحية عولمة يا فطينه بداية القصة قبل خمسة سنين يومي دخلت النت و أحكم كمينه قلت أتسلى كلها يوم يومين أشبع فضول((يسبق الجيم سينه)) بديتها يعني ثقافة و تحصين و أنهيتها وسط (( الماسينجر)) سجينه هذا يكلمني عن الرمش و العين وهذا يقول انه شراع السفينه وهذا يقول الحب يا شاطرة زين و هذا يجيبني وسط نغمة حزينه عادي00و لكن شخص واحد من أليفن كنت أعتبر نفسي لنفسه رهينه يرفع شعارات القناعات للدين يلبس رداء من الرضا و السكينه له فلسفة محاكيه باللين أقنع إذا قال الصحاري مدينه كنت أسمعه صوت الأذان و حنينه أشوفه ركوع الطهارى المصلين أتذوقه ((رقيا))الشيوخ الثمينه لكن ونفس الشخص هذا بعد حين من التفاهة صرت لعبة يدينه شاطر لعبها صح و استأهل البين كنت الغبية التافهة المستهينه هذا نتاج إلى لعب بالسكاكين يسيل دمه من مضارب يمينه شوفيني و عمري وصل للثلاثين حية و أحس إني بقبري دفينه هذا الماسينجر بعد منه ترجين شيلشه قبل انه يطالب بدينه أخاف من يوم يحي خاطرك شين وأصير أحرك بك مشاعر حزينه |
|
السلام عليكم
جزاكى الله خيرا اختى الوردة الخليج على كلماتك الهامة والمفيدة والرائعة بارك الله فيكى |
الساعة الآن : 02:10 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour