قالوا عنها ...
كانت تصوم الدهر ولا تفطر الا يوم أضحى أو يوم فطر
القاسم بن عبد الرحمن
ما رأيت أحدا من الناس اعلم بالقرآن ولا بفريضة ولا بحلال ولا بحرام ولا بشعر ولا بحديث العرب ولا بنسب من عائشة رضي الله عنها
الزبير بن العوام
ما رأيت أحدا أفصح من عائشة
موسى بن طلحة
سمعت خطبة أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب، فما سمعت الكلام من في مخلوق أحسن ولا أفخم من في عائشة رحمة الله عليهم أجمعين
الأحنف بن قيس
----
وفاتها ...
قيل: إنها توفيت سنة ثمانٍ وخمسين، ليلة الثلاثاء لسبع عشرة ليلة خلت من رمضان
أمرت أن تدفن ليلاً، فدفنت بعد الوتر بالبقيع، وصلى عليها أبو هريرة ، ونزل في قبرها خمسة: عبد الله وعروة ابنا الزبير، والقاسم بن محمد، وعبد الله بن محمد بن أبي بكر، وعبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر (رضي الله عنهم أجمعين)
ولها من المواقف الجميلة جدا التي تبيّن حبّ رسول الله لها .. صلّي الله عليك وسلّم يا رحمة الله للعالمين
هو المُعلّم الأول ... وضع منهاجا لتربية الأزواج والحد من الخلافات