عاشت في بيت اهلها مدلله وعادت اليه مطلقه.. والسبب..!!
ترعرعت في أجواء أسرة ميسورة الحال ونلت تعليمي في مدارس خاصة وكانت حياتي من نمط خاص.
كل ما أحتاجه يأتيني قبل أن أطلبه، أكلي، لبسي، ووسائل راحتي، كلها متوفرة وبأرقي المستويات... هكذا أمضيت طفولتي، وعلى هذه الكيفية شب عودي، وبهذا المفهوم ارتسم فيخيالي فارس الأحلام وزوج المستقبل، ولا أخفيكم أني على قدر من الجمال وأهلي أثرياء.
تقدم إلي شاب مجتهد وناجح في عمله وعلى خلق ودين وحسب ونسب، جاء بمعرفة أبي ولم أكن أتصور أن يتم زواجي إلا من شخص من نفس المستوى ولكن تحت تأثير الوالدين، وعلى أمل أن ينجح خطيبي في حياته العملية قبلت بالزواج وتم زفافنا في حفل كبير جمع كل الأهل والأقارب من العائلتين،وكان على مستوى راق جدًا ظل حديث الناس لفترة من الزمن.