نثمن جهود الحكومة الفلسطينية وعلى رأسها رئيس الوزراء الدكتور اسماعيل هنية
الذي يبذل كل غالي ورخيص وكل ما يملك من جهد لخدمة ابناء شعبه.
وهو الآن يطلق للشباب الفلسطيني إعادة الدور في مجال صناعة القرار إلى جانب تضمين الشباب في عملية التنمية المجتمعية.
والجدير ذكره ان الحكومة الفلسطينية اعطت لكل عام تسمية مناسبة للتطورات.
فأطلقت على عام 2009 القدس عاصمة الثقافة العربية
وعام 2010عام الاسرى
وهذا العام 2011 عام الشباب
ولان الرسول عليه الصلاة والسلام قال عن الشباب "نصرت بالشباب"،
والشباب هما الفئة الاكثر في المجتمع الفلسطيني اي ما يعادل 70%من الشعب الفلسطيني
وهما في الواجهه في جميع المجالات سواء كانت جهادية او علمية او ثقافية او تربوية ..... الخ
وفي ظل تولي الحكومة الفلسطينية زمام الامور للشعب الفلسطيني تعطي لكل ذي حق حقه.
بارك الله فيك اختي وردة البيلسان على النقل الطيب وجزاكِ الله خيراً
في حفظ الله