الشيعة يرددون هذه الزيادة وهي مناداة لعلي كورد ثابت في الأذان لعدة مرات في اليوم والليلة
والسؤال :
ألا ينطبق عليهم قول الله تعالى
وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ
فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَداً
وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ
كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً
قُلْ إِنَّمَا أَدْعُو رَبِّي
وَلَا أُشْرِكُ بِهِ أَحَداً
ولماذا يعتبر أهل السنة أن ذكر علي في الأذان بدعة وليس شركا بالله تعالى
مع أن الآية واضحة تحتاج فقط إلى بعض التفكر والتمييز
تفسير الجلالين :
- (وأن المساجد) مواضع الصلاة (لله فلا تدعوا) فيها (مع الله أحدا) بأن تشركوا كما كانت اليهود والنصارى إذا دخلوا كنائسهم وبيعهم أشركوا
فإذا كان الأذان من المساجد فإنه من بعض قصد الآية