رأت أمي انها كانت جالسة فدخل عليها الوالد
ولابس ثوب وغتره بيضاء باهتين اما الطاقية كانت بيضاء عاديه
وطلب السماح منها لكنها رفضت ..فخرج ثم عاد يكرر طلب السماح لكنها رفضت ايضاً
ثم ابتسم وقال لها بحط لك هذا الطفل ووصاني عليه "وكان الطفل بالمهد وصاحب بشرة سمراء وكأنه سوداني"
ثم ابتسم وخرج
ووقع في قلب امي ان الوالد مسافر وان هذا الطفل عزيز عليه..
الرؤية من شهرين..عمرها 45...لاتعمل
|