رؤي بالشيخ متولي الشعراوي رحمه الله ارجو من الشيخ فايز تفسيرها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا علي هذه الخدمه وجعلها الله في ميزان حسناتكم
الرؤيا
رايت الشيخ الشعراوي بعد وفاته واقف امام مبني مستطيل(كانه ديوانيه مستطيله وبابها بالوسط) والشيخ الشعراوي يقف خارج الباب والناس يتزاحمون عليه بشده لانه كان يرمي حصي صغير ناحية الناس والناس تتزاحم لكي يصيبها الحصي الذي يرميه الشيخ ولكن الحصي لم يصب الا اثنتين انا وبنت اخري لا اعرفها وكانت البنت سفور فانا اصابني الحصي في بطني والبنت اصابها في راسها ثم اختفي الناس
فدخل الشيخ الغرفه ثم دخلت البنت الغرفه ولم يسلم عليها الشيخ ثم دخلت وانا اعدي العتبه وكانت عاليه شوي فسلم علي الشيخ بحراره شديده وهو يشد علي يدي بيده اليسري وكان يوجد ناس كانهم موظفين ينادون الشيخ علشان يعبر الرؤي للناس فشد الشيخ علي يدي وقال لي راح اشوفك قلتله انشالله وكنا نقصد انه بعد تفسير الرؤي نشوف بعض وكان الشباك الصغير الذي يعبر منه الشيخ للناس اقصي يمين الباب (اذا كان الرائي واقف خارج الغرفه يري الشباك اقصي يمين الباب) فالبنت التي دخلت معاي الغرفه ذهبت لتفسير حلمها عند الشيخ ولكن نم داخل الغرفه وليست مع الناس الذين يقفون بالخارج وكان حلمها انها كانت تدور حول قبر ابن عمها علي ما اظن عكس عقارب الساعه فالشيخ الشعراوي فسر حلمها علي انه اربع ثمانيات كل ثمانيه ثلاثة عشر فرجعت وجلست مع صديقاتها وهي تخبرهم بالتفسير وتسألهن كم نحط علي الثمانيه علشان تصير ثلاثة عشر فواحده تقول 6 وكل الاجابات خاطئه وانا في هذه الاثناء كنت جالسه علي فراش علي الارض ولكن مريح جدا مع رجل (وهو في الحقيقه الرجل الذي اتمناه زوجا لي وهو يحبني وانا احبه) واستمع الي تخميناتهن فتدخلت في الحوار وقلت لهن نضع علي الثمانيه خمسه لكي تصبح ثلاثة عشر ولكي اوضح لهن ذلك قلت لهن نضع من الخمسه اثنان علي الثمانيه فتصبح عشره ويتبقي من الخمسه ثلاثه نضعها علي العشره فتصبح ثلاثة عشر ثم التفت للرجل الذي معي في الفراش وقلت له شفت لوكنا نمنا علي الارض كان تعبنا حيل وانا اقصد بذلك صبرنا لحد ما قعدنا علي هذا الفراش وانظركم هو مريح
معلومات عني
آنسه
ملتزمه والحمدلله
35سنه
حاليا لا اعمل ولكن وقت رؤية الرؤيا كنت موظفه
وجزاك الله خير مقدما
|