رد: اسفة على الاكثار حذاء من شعر غليظ وقاسي كالحديد
جزاكم الله خيرا وسد بكم ثغرا من ثغور الاسلام والمسلمين بفضل الله حسيت اني ماني طبيعية وكنت خايفة من مجهول الحمد لله على كل حال وقبل عدة ايام رايت اني في بيت دور واحد وانظر من شباك كانه سجن عنده اعمدة من حديدوخلف الشباك دكان فول وعيش وعند الشباك كان عدة رجال يجلسون على طاولة ياكلون وكنت انظر الالتميس بنفس فهموا باعطائي قليلا فجاء اطفال يرقضون وقالوا هاتي فلوس احنا نشتريلك وفعلوا ذالكوفجاة كنت في طين كبير وهو لسيدة قريبة لي وكانت تواسيني ان ما فعله زوجي خطا وسوف يجزى عليه وكانت غاضبة منه ومعها ابنتها فقمنا انا وابنتها لنغسل المواعين في المطبخ والحوض كان غير مليء نالاواني لما ابتعدت عن الحوض اخذت اساعدها واغسل عنها وفجاة اتى زوجي ونظر الي وابتسم في لئم وكانت اسنانه اكبر وابيض من المعتاد
ثم كانه اتته مكالمة فاخذ يرد على الجوال وكان لونه اسود وهم بالخروج من المنزل فعملت نفسي غير مهتمة ثم صعدت انا واابنت على سطح المنزل وراقبناه الى ان ذهب انتهت وي مرة اخرى كاننا ذهبنا في استراحة مع اشخاص كثر وكنا انا وزوجي وولدي نسبح في المسبح وخرجنا لنستحم لمن دخلت المام كان دشه كبير جدا ومن المعدن هممت بفتحه فكان الحمام ضاق علي خفت قليلا وهممت مرة اخرى كاني خفت الحمام يريد ان يطبق علي فانصرفت عن الاستحمام ونزلنا للاسفل لنستمع لشيء يشبه كلمة ولحظة كاني وولدي نلم غرضا من الارض فرن هاتف زوجي فقام ليرد عليه ثم رن هاتف اخر كان بحوزته وكانت له لمبة حمراء والهاتفين سود فنظرت بعدم اكتراث فنظر الي وابتعد كانه يريد اخفاء الجوالات عني ثم جاء شخص وقال لي هناك الكثير من الطعام اللذيذ فاسرعنا انا وولذي للمطبخ وكان هنالك اصناف من المعجنات ولفتت نظري فطيرة الزعتر وكنت جدا فرحانة ومذهولة وقلنا لازم ناخذ هذا الطعام للبيت لانستطيع اكله كله الان وسوف يفسد والشخص اللذي ناداني للطعام كان راسه فيه شيب لكن نشيط وحركته سريعة وزوجي لم نره بعد المكالمة وكان يرتدي الثوب والشماغ انتهت وانا كنت ارقي نفسي بشكل متقطع وسقطت وطلع على جسمي بقع سوداء مزرقة موجودة الى الان والسيدة التي كانت في البيت هي في الحقيقة كانت احدى قريبات امي وهي امراة صلحة وصبورة جدا ومؤمنة وابنتها كذالك
|