السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا ارحب بكى ميار معنا فى بيتك الثانى واتمنى ان تستفيدى معنا وتصل الى حل لمشكلة صدقيتك
وانى استسمح الاخوة ان اشاركم الراى
فمشكلة صدقيتك مشكلة معاصرة نعيشها فى عصرنا الحالى عصر التقدم
فمع ظهور النت ظهرت الكثير من التطورات ومنها النت والشات وهولاء مصيبة من مصائب الزمن
ولكنهم مفيدين للذين يستخدمونهم استخدام نافع وليس استخدام خطا ويودى الى معصية الله والعياذ بالله
وحاولى ساعية جاهدة ابذلى كل جهدك فى عدم عرض صورتها على هذا الشاب مهما اظهر حسن نيته
معها ومهما كانت درجة ايمانه وصدقه
انتى لو سالتى اى شاب محترم وتقولى له ما رايك ان انزل صورتى على النت
اذا كان يخاف عليكى فعلا ويحترمك بجد يرفض تنزيل صورتك على النت
فهو يعلم تمام العلم بما يمكن ان يحدث عند تنزيل الصورة
فيوجد شباب يستخدمون صور البنات استخدام سىء للغاية ويجعلون البنات يقعن فى شباكهم
ويشهون سمعة البنت
فلابد ان تنصحى صدقيتك وتقنعيها بكل الطرق ان لا يرى هذا الشاب تلك الصورة حتى لو مدة قصيرة
لا تستغرق دقائق من الممكن يسجل الصورة ويستخدمها استخدام سىء ويفعل بها افعال مشينة
وتقع البنت فى مشاكل هى فى عنى عنها تماما
وقولى لصدقيتك لا تستعجل على نصيبها فهو ياتى ياتى لحد عندها
ولا احد يفر من نصيبه مهما كان
وقولى لها تصبر ان الله مع الصابرين
وان علاقات النت من افشل العلاقات الموجودة وربما يوجد نسب النجاح ضئيلة جدااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
ولا تصدق اى حد يقول لها انا احبك فيوجد الكثير من الكاذبين والذين يريدون ان يتسلون
ويضحكون على عقول البنات ويعيشوهن فى الاوهام والخيال
وقولى لها ان تحاول ان تبتعدى عن هذا الشاب ولا تحدثه مرة اخرى حتى لا يقعها فى حيلة من حيله
واعتقد انه كاذب والله اعلم لانه اذا اراد بها خير فعلا كان يحدث اخيها او ابيها بطلب يدها
ويتناقشان كيف يتم اللقاء لكى يراها بس هو يتحدث معها هى يعنى يلعب بها
ويتلعب بمشاعرها
__________________
.
اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ
وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ،
وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ،
وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ،
وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا
|