بالفم الملآن ، وبكل ثقة أقول :
لا تخبره شيئاً عما مضى
والرجل كذلك أيضاً
حتى في الإسلام المخطئ إن تاب فأمره إلى الله
ولا يشترط إعترافه وتسليمه نفسه لولي الأمر
وإن فعل فذاك له وباختياره
أما الغش في عدم إخباره
فالمصلحة العامة ( حفظ الأسرة ) أولى
والقاعدة الفقهية تقول ( الضرورات تبيح المحظورات )
وهذه ليست فتوى
والشيخ أبو البراء موجود
ونود معرفة رأيه
وذاك ليقطع الشك باليقين
وهو أهل لذلك
فلسطين الحبيبة
باركك الله وأجزل لك المثوبة
__________________
تبسم .. وخل عنك الهموم وتذكر .. إن البسمة مفتاح القلوب
|