السلام عليكم ورحمة وبركاته
الإخوة والأخوات الأفاضل الأول بسأل عن أم سامى غايبة ماشفتها خير إن شاء الله فى أخبارعنها
ثانيا أقرأوا هذه الأحاديث معى بتمعن شديد
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ :
( مَنْ قَعَدَ مَقْعَدًا لَمْ يَذْكُرْ اللَّهَ فِيهِ كَانَتْ عَلَيْهِ مِنْ اللَّهِ تِرَةٌ ، وَمَنْ اضْطَجَعَ مَضْجَعًا لَا يَذْكُرُ اللَّهَ فِيهِ كَانَتْ عَلَيْهِ مِنْ اللَّهِ تِرَةٌ )
رواه أبو داود (4856) وبوب عليه بقوله : باب كراهية أن يقوم الرجل من مجلسه ولا يذكر الله .
وروى نحوه ابن حبان في " صحيحه " (3/133) وبوب عليه بقوله : ذكر استحباب الذكر لله جل وعلا في الأحوال ، حَذَرَ أن يكون المواضع عليه ترة في القيامة .
وذكره المنذري في " الترغيب والترهيب " (2/262) تحت باب : " الترهيب من أن يجلس الإنسان مجلساً لا يذكر الله فيه ، ولا يصلى على نبيه محمد صلى الله عليه و سلم " انتهى.
ولفظ الترمذي للحديث : ( مَا جَلَسَ قَوْمٌ مَجْلِسًا لَمْ يَذْكُرُوا اللَّهَ فِيهِ وَلَمْ يُصَلُّوا عَلَى نَبِيِّهِمْ إِلَّا كَانَ عَلَيْهِمْ تِرَةً فَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهُمْ وَإِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُمْ )
رواه الترمذي في السنن (رقم/3380) وبوب عليه بقوله: باب في القوم يجلسون ولا يذكرون الله.
وقال عقب الرواية : هذا حديث حسن ، وقد روي من غير وجه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ومعنى قوله : ( ترة ) : يعني حسرة وندامة " انتهى.
والأن ما رأيكم لما لاتكون هذه اللمة فى الإكثارمن ذكر الله عزوجل وفى تدارس بعض المسائل فى العقيدة وكذلك ممكن نعمل مسابقات إسلامية هنا
لكى لانندم حين لاينفع الندم على أوقات ضاعت منا لم نذكر فيها الله عزوجل .
بإنتظار أرائكم أيها الأفاضل