[راغبة في رضا الله]

مادام الورد الجوري.. مغروساً في جنة الشفاء..ينشر عبقه بين أحبة الشفاء..ويبشر بأن هذا الملتقى فيه الخير..ويسير على هدي الصحابة..ويعلن ان فيه تائبين...ومميزين أمثال العم جلال والخالة أم سامي..وفرسان كفارس الملتقى ..ولسان حال الجميع يقول أنا
مسلمٌ سعيد ..والقدس روحي ودمي...بالاسلام سوف أرتقي فأنا ابن الاسلام..وأنا أخت الاسلام ..وأنا أم المسلمة الملتزمة..وأبلغ تقديري واحترامي لأبو هالة وأبو سلمان ..وفي النهاية كلنا راحلون ..عسى أن تكون رحلتنا الى رياض الجنة ..فنلتقي هناك أبوالوليد الجزائري وابنة الحماس وأحفاد الفاروق عمر يضيء وجوهنا نور الايمان ونكون نبراسا للايمان ونزرع ورودا وردية وورد البيلسان في كل مكان.. تتساقط من أصابعها قطرات الندى وتشرق الشمس الأجزجية علينا بحنان
وبما أنه نفذت الألوان..سأتوقف عن البيان..فقط أحببت أن أكمل معكِ بعض ماغاب من الأسماء وأنهي كلامي بِ
بارك الله بكِ يا ابنة الشفاء البارة (ورد جوري )(من مثلك ) بديعٌ ما خط قلمك بحق الشفاء..ذكرتينا برحلة (أبي الشيماء ) الجميلة في رحاب الشفاء..عسى أن يعود للشفاء عصره الذهبي