بخصوص العنوان هل وقع مصادفة أم أخذته من قصيدة البصيري التي يقول فيها :
دَعْ ما ادَّعَتْهُ النَّصارَى في نَبيِّهِمِ ** وَاحكُمْ بما شِئْتَ مَدْحاً فيهِ واحْتَكِمِ
وانْسُبْ إلى ذاتِهِ ما شِئْتَ مِنْ شَرَفٍ ** وَانْسُبْ إلى قَدْرِهِ ما شِئْتَ منْ عِظَمِ
فإن فضلَ رسولِ اللهِ ليسَ لهُ ** حَدٌّ فيُعْرِبَ عنه ناطِقٌ بفَمِ