عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 23-08-2006, 11:09 AM
الجواد الاصيل الجواد الاصيل غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
مكان الإقامة: egypt
الجنس :
المشاركات: 405
63 63 دقائق غاليه جدا اقرؤها مهمه

السلام عليكم اخوتي واخواتي والله الذي فلق الحب والنوي اني احبكم في الله اشتقت اليكم اسال الله ان يكون عودا محمودا اخوكم الفقير لله الجواد
دقائق مؤثرة .. وكلماتْ !


الدقيقة الأولى
* مأساة *

أن تصبح كما الأعمى الذي يتكئ على كتف شخص غريب ..
لا يعلم كيف سيكون نهاية الطريق الذي سيوصله إليه !


الدقيقة الثانية
*غباء*

عندما تصبح بطيبتك مكاناً يٌلقي عليه المستغلون جبروتهم وأخطائهم ..
لعلم منهم بأنك (طيب) .. ف ستسكت ولن تواجه !




الدقيقة الثالثة

*سُخط *

عندما ترى إنسان ظاهره ملتزم .. وداخله إنسان مغتاب ومنافق ..
لم ينسى أن البشر لن يروه ولكنه نسي أن فوقه من يراه !


الدقيقة الرابعة
*غرابة *

عندما يكون كل الناس معك .. خوفاً منك ومن لسانك ..
وليس احتراماَ لك !


الدقيقة الخامسة
*خيانة*

عندما تكتم أخطاء غيرك خوفاً عليهم ووفاء منك لهم ..
وتصطدم بأن أخطاءهم نُشرت بين الناس على أنها أخطاءك أنت ..
وهم .. طاهرون من الخطأ !

الدقيقة السادسة
*فلسفة *

عندما تتحدث وتتحدث ..
ولا تعرف كيف يكون الاصغاء للغير !!


الدقيقة السابعة
*قناع ؟!*

عندما ترى فلان يهلل بقدوم شخص ..
ولكنّه قبل دقائق كان يأكل لحمه رغم ريحه الطيب !!


الدقيقة الثامنة
*أين ؟!*

عندما ينقلب رأسا ًعلى عقب من كان يجمعك به كل محبة ..
فتسأل نفسك : أين تلك العشرة ؟
ولا تسمع غير صدى صوتك هو الذي يجيب على تسألك !!


الدقيقة التاسعة
*سُخط*

عندما تضع الطيبة والاحترام لهم وهم يضعونك في قائمة الانتظار ..
متى ما كساهم الملل أتوا ليبحثوا عنك !


الدقيقة العاشرة
*إهانة*

عندما ترى كلمة (أحبك) بكل مكان ..
وعلى ألسن مراهقة لا تقدرها ..
فهي أصبحت مجرد ترانيم تستعذب الأجواء !


الدقيقة الحادية عشر
*مزاجية*

عندما نأخذ أحكام ديننا متى ما تماشتْ مع أهوائنا ..
ونتناساها .. متى ما عارضت دواخلنا !


الدقيقة الثانية عشر
*استحقار*

عندما نعبس وتملئ أعيننا نظرات غريبة عند رؤية وجه فلان ..
وعندما نُسأل .. مالذي بينك وبينه ؟؟
نرد .. ((أبد بس مو من مستوانا)) !




إن المكارم أخلاق مطهرة, فالدين أولها والعقل ثانيها
والعلم ثالثها والحلم رابعها,والجود خامسها والعرف سادسها
والبر سابعها والصبر ثامنها, والشكر تاسعها واللين باقيها
والعين تعلم من عينى محدثها,إن كان من حزبها أو من أعاديها
والنفس تعرف أنى لا أصادقها,ولا أرشد إلاحين أعصيها
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 17.34 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 16.73 كيلو بايت... تم توفير 0.61 كيلو بايت...بمعدل (3.54%)]