***مناورات سياسية من قبل قريش***
- حاولت قريش التفرقة والنزاع بين صفوف المسلمين وفشلت محاولتهم أمام إيمان الأنصار القوي.
ثم ما قام به الفاسق ويسمى أبا عامر وكان زعيم الأوس ، مجاهر بالعداوة للإسلام ، فقد وعد قريشا أن قومه إذا رأوه أطاعوه ومالوا معه . ولكن لما نادى قومه أجابوه : لا أنعم الله بك يا فاسق.
وهكذا فشلت قريش.
*** جهود نسوة قريش في التحميس***
- كانت النسوة بقيادة هند بنت عتبة يجبن الصفوف ويحرضن على القتال بالأشعار والدفوف.
*** أول وقود المعركة***
- خرج من المشاركين حامل اللواء طلحة بن أبي طلحة العبدري ونظرا لشجاعته أحجم الناس فتقدم إليه الزبير ووثب حتى صار معه على جمله فألقاه وذبحه بسيفه،فكبر النبي وقال :" إن لكل نبي حواريا وحواريي الزبير.