إسمحوا لي أن أتخذ من هذه الصفحة غرفة لي أبث فيها ما بخواطري
وما في شجوني علّي أفرغ ما بداخلي من أشواق
لكم جزيل الشكر
من أين يبدأ مداد شوقي ...
وإلى أي مدى ينتهي ..؟
هل أبدأ بنفسي ....
أم أبدأ بمن هو نفسي ...
أحياناً ... يراودني ( فقط .. ) الخيال .. وتتلامس أطراف أصابعي ....
وتكتبني ( قصص .. ) من وحي اللا معقول .. في شكل حقيقة أزيفها بهواني ...
أحرك الزمن في إتجاهات ( أريدها .. ) أن تأتي في ( وقت .. ) غير مستعد لما سيحدث ...