عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 09-02-2014, 08:58 PM
أبكتنى ذنوبى أبكتنى ذنوبى غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 151
الدولة : Egypt
افتراضي رد: عيد الحب ( الفالنتين ) على موقع الطريق الى الله .

[CENTER]



أخيتى الغاليه إذا وجدتى فى يوم من الأيام أن هناك شخصا ما دخل حياتك

واذا تذكرتيه بينك وبين نفسك فأعلمى انه الحب يا أخيه أجل الحب
افرحى كثيرا انك اصبحت مثل فتيات جنسك تحب فلان وفلان وفلان يحضر ويجئ ويأتى ويذهب ,, إلخ

.

ها هو قد وجدته

وجدت ذلك الشخص الذي يشعرني بالحب

بالحنان

بالاهتمام

بأهميتى, بأنوثتي

من يسمعني الكلمات المعسولة

التي طالما حلمت بها كل فتاة في مثل عمري هذا

هذا هو من خفقت له دقات قلبي

هذا هو من اشتاق اليه بكل وجداني

من اشتقت لرؤيته, لسماع صوته

لكل حركاته وسكناته بل واشتقت حتى للحظات صمته

ذلك الشخص الذي يحتويني ويدري ما بداخلي

حقا أحبه كثيرا جدا جدا

حب لو توزع على الارض لكفى وزاد.






لكن مهلا يا أخية ان هذا الحب سيتحول عذابا شديدا على قلبك
هل تدرين كيف
عندما يكون محبوبك مشغولا عنك بماذا تشعرين..؟
عندما يكون هاتفه مغلق بماذا تشعرين ..؟
عندما يقل لك اليوم جاءتنى سفرية مفاجئة وسأغيب يوم أو يومين فقط حبيبتى بماذا تشعرين ..؟

عندما تحاولين الاتصال به ولا توجد شبكة فى الهاتف او لا يوجد رصيد .أخبرينى يا حبيبة بماذا تشعرين ..؟



>> ابتسم من قلبك في عيد الحب <<



الا تشعرين بانك منهارة دماغك شلت من التفكير لا تستطيعى الحوار مع اى حد
تشعرى وكأن قلبك مقبووووووووووووض
كيف لا يرد على هاتفى
أوووووووووووف لا توجد شبكة عفوا
أوووف أووف لا أريد أن ءأكل أتركونى وشأنى
وعندما تجدين اسمه رن عليك واتصل بك
وكأن اليوم فرح وعيد ويوم لا حزن بعده

أليس كذلك





مهلا مهلا مهلا اخيتى, غاليتي, طفلتي

افيقي من هذا

ولا تحزني من قولي طفلتي

فالطفلة تتميز بالبراءة والصفاء والنقاء

أعلم انك تحبين ذلك الشخص وبالتأكيد تخافين عليه

طفلتي

ارى فيكي الخير الكثير والقلب الصافي الصادق

الملئ بالبراءة والطيبة
__________________
كان نبينا صل الله عليه وسلم :يقول أمرنى ربى أن أصل من قطعنى, وأن أعطى من حرمنى, وأن أعفو عمن ظلمنى ,فياليتنا نعامل أصدقائنا الآن كما النبىيتعامل مع أعدائه يالت الواحد فينا يتعامل مع زوجته ومع أولاده ومع إمه كما كان النبى يتعامل مع الخدم والعبيد,,,
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 23.86 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 23.23 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (2.64%)]