السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أخي الكريم على هذه القصة المؤلمة حقيقة
فعلا .. كثييير هم الذي يرددون (إن أكرمكم عند الله أتقاكم
وكثييرهم الذي يرددون (لا فرق لعربي على أعجمي إلا بالتقوى))
ولكن للأسف الشديد هي تردد مجرد ترديد مثل ترديد الببغاء من غير وعي لمعناها وحقيقتها
للأسف هذا منتشر بشكل خطير
وما الذي أدى إلى ضعفنا وهواننا أليست هذه التفرقات التعصب للجنس واللون والعرق ...
أليس هو التكبر والغرور على شي لم يصنعه الانسان بيده بل هو نعمة من الله عليه ..
ألم يكن سلمان الفارسي رضي الله عنه يصلي جنبا ألى جنب مع صهيب الرومي رضي الله عنه
(هذا من بلاد فارس وهذا من بلاد الروم ... وهما الدولتان العدوتان !!))
فعلا مثل ما قال صاحبنا
تعلـمـيـن لـونــي لـلـمـرأة ســتــر وجــمــال وغــطــاء
ســـــوادي عـــلـــى كــــــل راس أمــنــيــة الــنــســاء
الاسود ملك الالوان ... فهنيئا له بهذا اللون !!!!
جزاك الله خير ا أخي ابن الرمادي بارك الله فيك
سلمت يداك
|