اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الشيماء
وقوله - صلى الله عليه وسلم -: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه).
وهو معناه أنه لا يتم إيمانه ولا يكمل إيمانه الواجب إلا بهذا.
فجعل المسلمين شيئاً واحداً ، وجسداً واحداً ، وبناءً واحداً ، فوجب عليهم أن يتراحموا، وأن يتعاطفوا ، وأن يتناصحوا ، وأن يتواصوا بالحق ، وأن يعطف بعضهم على بعض .
أتدري أخي أبو سلمان...
هناك من العلماء من فسر قوله تعالى(يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ)الآية.
بما يالي..هو أن الله تعالى أخرج من الرجال الأموات(الجاهلية) رجال أحياء(هم المومنون...الذين أدوا الرسالة وفتحوا الفتوحات...تم أخرج منهم أموات وهم الأمة الإسلامية الآن؟؟؟؟؟
أنظر إلى عددهم إلا أنهم غثاء أموات
والله المستعان
|
بارك الله فك أخي أبو الشيماء وجزاك الله خيرا على الاضافة..
واتماما لما تفضلت اقول
الله تعالى وصف المؤمنين انهم اشداء على الكفار رحماء بينهم والواقع عند الكثير العكس فالله المستعان..
بعد ان ذكر الله اوصافهم قال ليغيظ بهم الكفار ..وكثير من ابناء المسلمين يغيظون المؤمنين ويفرحون الكافرين ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم