[abdelmalik]

اولا قبل البدء لتعلموا شيئا، تحليلي الذي اقدمه اللحظة بين ايديكم، هو تحليل شخصي لم يسبق لي ان قراته لا في كتاب ولا في موقع ولا شاهدته في فيديو يتحدث عن الفيلم، سواء كان عربيا ام غربيا، وانما هو مجهود شخصي جراء ربطي للاحداث وجمع الخطوط عبر ما قراته وبدات التعمق في الماسونية قبل 6 سنوات، وحتى الصور التي ساعرضها انا من سيحولها من لقطات الفيلم الى صور بطريقتي الخاصة، وهذا سياخذ مني وقتا، لهذا الصور ستكون مظلمة قليلا لانها ماخوذه مباشرة من فيديو الفيلم.
في الدقائق العشرين من الفيلم التي شاهدتها لحد الان، اولا ملاحظة استوقفتني هي الارضية التربيعية في بداية الفيلم، ولمن اراد الاطلاع على رمزية الارضية التربيعية ما عليه سوى قراءة ردي رقم (57) ورقم (60). صدقوني لم اتسرع بالحكم بانها ترمز لشيء معين، لانه توجد افلام كثيرة سواء عربية او غربية فيها الارضية التربيعية لكنها لا ترمز لشيء، وانما مجرد ديكور مثلما نجد في كثير من البيوت، لكن ان تكون مصحوبة بطقس معين او لقطة محددة مثل التي سانقلها لكم، علاوة على ان الفيلم مليء بالرمور ويتحدث عن المتحولين وساتحدث فيما بعد عن المقصد منهم، فكل لقطة وكل ديكور مقصود لخدمة غرض معين، اليكم صورة الارضية التربيعية خلف الطفل

المراة التي طلبت منه ان ينام هي امه، (الجنية التي تشكلت بصورة امه )

اليكم صورتها التي لا ارى باسا من نقلها حسب قوانين هذا المنتدى لانها كبيرة في السن وليس فيها اي اغراء





وبعد ان شك فيها وقال لها بانك لست امي، اذا بها تتحول فجاة الى حقيقتها، الجنية الطفلة
اليكم صورتها وهي بدات في التحول الى حقيقتها بعد ان افتضح امرها وعرف الطفل بانها ليست امه





لتصبح على حقيقتها، جنية طفلة، طبعا الفيلم لا يتحدث اصلا على استنتاجي
بانها جنية، لان المخرج لا يريد فضح حقيقة ذلك، وانما بسبب اطلاعي
عرفت بانها ترمز للجنية، اليكم صورتها






تابعوني لم ينتهي حديثي بعد