كلام مهم وخطير
قبل اكثر من عام وانا احاول تقصي معلومات عما يسمى ب "عصر الدلو" كما يدعي
اصحاب حركة العصر الجديد، وهناك من قال بان 21-12-2012
كان بداية عصر الدلو وليس نهاية العالم، طبعا هذا حسب زعم البعض. فالماسون
يهيئون البشرية ويجهزونها لهذا العصر (الدلو)، وسبق ان قرات فيما سبق مقالات
لا ادري صحتها من خطئها، بانهم يجهزون البشرية لاستقبال المسيح الدجال
الذي يعتبر هذا هو عصره اي عصر الدلو، لكن قبله هناك رسول يسمى "مايتريا"
يمهد الطريق له ويهيئ الناس لتقبل المسيح الدجال مستقبلا، وان الرياضات الروحية
كاليوغا وتمارين الطاقة وغيرهما تجعل الناس مهياة لاستقباله. هناك من ادعى بان
"مايتريا" هو المسيح الدجال نفسه والله اعلم، لكنه فقط لم يظهربصورته الحقيقية
بعد. طبعا انا نقلت لكم الكلام وما سبق ان قراته وشاهدته عن عصر الدلو،
لانني لا يمكنني الحكم بصحة ذلك او زيفه، فكل شيء متوقع في زمننا العجيب.