اضافة الى ما ورد في المقالة اعلاه بخصوص الطاقة و مايتريا الذي اجتمعت فيه
كل الالهة وكل الانبياء لهذا قال عنه البعض بانه نفسه المسيح الدجال فقط
انه لم يظهر بصورته الحقيقية وانما تجسد بشخصيات اخرى، تماما مثلما
كان يفعل الشيطان في عهد الصحابة. المهم لا يهم ان كان هو ام لا،
فالكثيرون اجمعوا بانه اخطر شخصية في عصرنا الحالي، وان كان الاعلام
العربي متكتم عليه، وربما اكثر من 99 في المئة من المسلمين لا يعرفون
عنه شيئا، فالمروجين له يقولون بانه عندما يظهر سيعلم جميع الناس كيف
يكتشفون روحهم، وان العلوم التي كانت باطنية التي لا يعرفها الا قلة من
الخلص ستصبح متاحة للجميع ومنها علوم الطاقة والروح، وانه من خلال ذلك
سيكتشف الانسان بانه اله عبر تشغيله للقدرات العقلية الخاملة في داخله. وهذا
تماما يروج له حاليا المدربين والمعالجين بالطاقة من كونرياضات وتمارين
الطاقة تمكن الانسان من تشغيل اجزاء معطلة من عقله، وانه عندما ينجح
في ذلك سيدخل مختلف العوالم والابعاد، لانه سيكون هناك عصر جديد (عصر الدلو)
وهذا ما قصدته حضارة المايا والهوبي كما بينت في ردي رقم (201)،
لدرجة ان حضارة الانكا اطلقت على ذلك " ظاهرة التحول الكبير "،
ولم يكونوا يقصدون به نهاية العالم كما فهمه معظم الناس وحتى العلماء
والباحثين ، وجاء في آثارهم:
يعتبر عام 2012 ذا أهمية غير عادية للبشرية، إذ إن الشمس والأرض ستكونان
على خط مستقيم مع مركز مجرة درب التبانة، وهذا الوضع سيتيح للذين نشّطوا
أدمغتهم ووسعوا آفاقهم العيش في عالم خماسي الأبعاد.
من خلال هذا الكلام الذي سانقله ستعرفون بان تاثير تلك الخرافات
والمزاعم غسلت ادمغة الكثير من شبابنا، وصاروا يؤمنون بذلك تماما،
هذا كلام شاب عربي على موضوع ورد في احد المواقع
موضوع أكثرمن رائع , شكرا ...,
1- الشياطين والملائكة هم في الاصل بشر ولكن من ارتقى روحانيا فيكون نورانيا ( ملائكة ) ومن دنس نفسه فيكون ناريا ( شيطان ) !
2- وما الارواح الشريرة والخيرة إلا أرواح الموتى البشر !!!
وقد بدأ بعض المسلمين بالاخذ بهذا الفكر , وقد كتبت موضوعا فيه 3 كتب إسلامية في المنتديات
وبالنسبة لي , أميل إلى أنه يوجد كائنات راقية ليسوا بشر ولكن بامكان الانسان ان يرقى ليكون منهم تماما ,ليكون جسده المادي نورانيا !!! , المختلف عن طبيعة الجسد المادي العادي
وليس هذا فحسب بل هنا من كفر وألحد بسبب تلك الخرافات والاباطيل،
مثل الاعتراف لفتاة ايضا عربية والذي سانقله في الرد اسفله، حتى
لا يصبح هذا الرد طويلا