من استنباطات ابن القيم رحمه الله :
قال تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون )
فإذا كان رفع أصواتهم فوق صوته سبباً لحبوط أعمالهم ؛ فكيف تقديم آرائهم وعقولهم وأذواقهم وسياساتهم ومعارفهم على ما جاء به ورفعها عليه ؟
أليس هذا أولى أن يكون محبطاً لأعمالهم ؟. انتهى ..