ومن مقتضيات كلمة التوحيد :
الولاء لله ولرسوله وللمؤمنين والبراءة من الشرك والمشركين
قال تعالى
(ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين)
فلا يصح لمؤمن دين إلا بموالاة الله ورسوله وأهل التوحيد,, والبراءة من الشرك والمشركين وأهل الضلال وبغضهم.
كما تبرأ ابراهيم والذين معه من الكفار.
وكما تبرأ نبينا محمد"صلى الله عليه وسلم" وصحبه من كفار قريش ومن حذا حذوهم
وهذه هي الموالاة للمؤمنين والمعادات للمشركين التي هي اصل عُرى الايمان واوثقها