ولله أبصارٌ تـرى اللهَ جهرة ً *** فـلا الضَّيْمُ يَغشاها ولا هي تَسـأَََمُ
فيا نظرة ًأهدت إلى الوجه نضرة ً *** أَمِنْ بعدها يَسْلُو المحبُّ المتَيَّمُ
ولله كَمْ مِن خيرة ٍإنْ تبَسّمتْ *** أضاءَ لهـا نورٌ من الفجر ِأعظمُ
فيا لذةََ الأبصار ِإنْ هي أقْـبَلتْ *** ويا لـذَّةَ الأسماع ِحـينَ تَـكَلَّمُ