[abdelmalik]

اذكركم بان مادة DMT تفرزها الغدة الصنوبرية، علاوة على الحالات الاستثنائية التي يتم افرازها طبيعيا في جسد الانسان، والكميات القليلة التي يتم افرازها، فانه اثناء التامل العميق يتم افرازها ايضا، والخطورة تمكن في ان تتجاوز الكمية الحد الذي يتقبله جسم الانسان، لهذا كما ظهرت تلك الرؤى لمن اقيمت عليهم تجارب اخذ مادة dmt، نفس الرؤى يراها المهرة من ممارسي التامل كونهم يصلون الى التامل العميق الذي يؤهلهم لدخول حالة الوعي البديلة المشابهة لحالة الوعي البديل التي يلجها من تعاطى مادة DMT، والدليل ان تجربة ديفيد ايك التي وضعتها لاول مرة في الجزء الرابع ونقلها للجزء الخامس، فهو اي ديفيد ايك راى نفس ما يراه ممارسي التامل، الفرق انه راى ذلك عبر تناوله لاعشاب مهلوسة مكونة من مادة dmt، فما راه ليس فقط شبيه بما يراه ممارسي التامل، بل نسخة طبق الاصل مما يراه بعضهم، لمن اراد ان يتاكد ما عليه سوى العودة للاطلاع على ردودي ابتداء من الصفحة 9 من الجزء الرابع. بناء على ما ذكرته فبعد ان قررت ان اتجاهل معظم كلام السيدة، لكن لاهميته ارتايت ان انقل اغلبه لعلاقته بما شرحته لكم توا. المهم سانقل لقطاتها واعلق عليها، وفي ردودي التالية اقارن بين كلامها وبين ما ينشره مروجي الطاقة العرب، حتى تعرفوا بان ما يدرسونه لتلامذتهم مجرد هلاوس وخرافات.
السيدة ذكرت بانها فجاة وجدت نفسها في الكون وفي الفراغ الكبير، وانها وضعت يديها على قوس قزح الذي كان يفصل بينها وبين تلك الكائنات (الجن والشياطين)، ثم ذكرت وجود ضوء ابيض وبعدها رات ضوءا وردي اللون والذي له علاقة بطاقة الحب وامكانية ان تحب، وكونها حاولت ارسال تلك الطاقة (اي طاقة الحب) الى بقية الناس

المهم كتبت ردي على عجلة من امري لهذا كانت ترجمتي مختصرة،
وعندما اعود ساشرح امورا مهمة حتى تعرفوا حقيقية التفاهات التي
تدرس في الوطن العربي



الى اللقاء