وأيضا وجدت منحوتة تظهر وجود شمسين في الحضارة السومرية

ووجدت أن بعض الناجين من هذه الحضارة كتب على الكهوف أن هناك كارثة حلت بهم وشرحوا كيف نجى بعضهم منها وهذا يدل على أن الشياطين تنزلت فعلا في هذا العصر وهو عصر الدولة البابلية أيضا
وبما أن هناك فارق زمني بين الحضارة السومرية والبابلية وبين الحضارة الفرعونية التي تنزلت عليها الشياطين أيضا
فهذا يدل على أن الشياطين تنزلت أكثر من مرة في العصور السابقة ولهذا هناك حقبة ما غامضة في التاريخ
ومما يدل على وجود مؤامرة كبيرة فعلا لإخفاء هذه الحقبة عن البشرية
أنني قرأت لبعض الأشخاص المهتمين بعلم الآثار وكانوا مسلمين
أنهم اكتشفوا أن فك الحروف الهيروغليفية الحالية خاطئة وأنهم حاولوا فكها بطريقة أخرى صحيحة فوجدوا مكتوب أن من بنى الأهرامات هو شداد بن عاد !
وهذا معناه أن عاد الأولى كما ذكر القرآن هم قوم عاد وعاد الثانية هم الفراعنة
http://www.4shared.com/office/Xb98wf...?cau2=403tNull
كل ما سبق يدل فعلا على أن تمرينات الطاقة من أفكار أبليس لذريته من الجن الكافر ( الشياطين )
حتى لا يأتي في أخر الزمان بمفرده وبذلك يستطيع أن يضل أكبر عدد ممكن من الإنس بمساعدة جنوده
وهذا الأمر كان يستلزم منا أن نمده بطاقة كبيرة سواء كفرية أو فيزيائية حتى يمروا من البعد الخاص بهم إلى البعد الخاص بنا باعداد كبيرة وحتى نراهم ويرونا المهم أثناء البحث وجدت أن نجم الشعرى له علاقة بآية الدخان
الكوكب ذو الذنب وآية الدخان
..................................
عن عبدالله بن أبي مليكة قال: غدوت على ابن عباس رضي الله عنه ذات يوم فقال: ما نمت الليلة حتى أصبحت ,قلت: لم؟
قال: قالوا طلع الكوكب ذو الذنب فخشيت أن يكون الدخان قد طرق, فما نمت حتى أصبحت
-وعن كعب قال : يطلع نجم من المشرق ، قبل خروج المهدي له ذنب يضيء
-وعن كثير بن مرة الحضرمي قال : آية الحدثان في رمضان علامة في السماء ، بدءها اختلاف في الناس ، فإن أدركتها فأكثر من الطعام ما استطعت .
-وقال كعب عن الآية التي تظهر في السماء : هو نجم يطلع من المشرق ، ويضيء لأهل الأرض كإضاءة القمر ليلة البدر
وعن كعب أيضاً : ونجم يرى به يضيء كما يضيء القمر ، ثم يلتوي كما تلتوي الحية ، حتى يكاد رأساها يلتقيان
والنجم الذي يرمي به شهاب ينقض من السماء ، معها صوت شديد حتى يقع في المشرق ، ويصيب الناس منه بلاء شديد .
الاحاديث السابقة أظهرت أن من ضمن علامة المهدي الكوكب ذو الذنب وآية الدخان !
وفي الاحاديث التالية ذكر آية الدخان كذلك ربطا بالدجال
عن حذيفة رضي الله عنه قال: اطلع النبي صلى الله عليه وسلم علينا ونحن نتذاكر. فقال ما تذاكرون؟ قالوا: نذكر الساعة
قال: إنها لن تقوم حتى ترون قبلها عشر آيات فذكر: الدخان والدجال...الحديث
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : بادروا بالأعمال ستا: طلوع الشمس من مغربها, أو الدخان ,أو الدجال ,أو الدابة