عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 25-02-2017, 12:18 AM
الصورة الرمزية abdelmalik
abdelmalik abdelmalik غير متصل
قلم فضي مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مكان الإقامة: المغرب
الجنس :
المشاركات: 6,009
الدولة : Morocco
افتراضي رد: تحذير خطير : اياكم وتمرينات الطاقة (الجزء السابع)














لاحظوا كيف ان الرجل بين بان تلك الشياطين تتنكر في هيئة ضوء/نور جميل،
وكما قلت سابقا فذلك النور شديد، اليكم صورة تظهر شدة ذلك الضوء/النور
الساطع المعمي





حقيقة تنكر الشياطين في شكل ضوء/نور، كنت قد اشرت اليها في العديد من
الردود ابتداء من الاجزاء الاولى، على سبيل المثال اليكم ما جاء في ردي
رقم (56) من الجزء الثالث


في آخر لقطة من الفيلم التي قمت بتحويلها لحد الان، وضعت هذه الصورة
في ردي رقم (49)





وطبعا فيما بعد سانقل لقطات اضافية عن الضوء، المهم لاحظوا ذكر العجوز للارواح،
اي ان تلك الاجسام المضيئة هي عبارة عن ارواح.
وفي ردي رقم (45) مما كتبته


ولا حظوا في آخر لقطة من شدة ضوئها انارت وجه الطفل الخائف
رغم ان الوقت كان ليلا


واليكم الصورة



واليكم ما جاء في ردي رقم (64) من نفس الجزء



هنا ستبداون تفهمون بان ما يعرض في الافلام ليس كله خيال، وانه اغلبه واقعي،
لكن لقلة العلم والاطلاع يظنها المشاهد مجرد خيال.
فهنا ظهر في الفيلم الضوء او النور الساطع الذي ينبع من تلك الارواح رغم انها بعيدة





وركزوا على اللقطة الثانية عندما بدات العجوز تقترب من ذلك الضوء لم تعد
تظهر في الصورة لشدة الضوء




وهنا المراة الكبيرة في السن التي كانت الى جانب الوالدين اغلقت عينيها
من شدة سطوع الضوء




الا يذكركم هذا بما اعترفت بها مها هاشم اثناء حديثها عن الكائن النوراني
الذي شاهدته، وسبحان الله، الفيلم كانه صورة طبق الاصل لما جرى ل مها هاشم،
التي ايضا كان النور/الضوء ساطعا، وهي ايضا اغلقت عينيها عدة مرات
بسبب ضدة نوره/ضوئه كالشمس كما فعلت المراة الكبيرة في السن في الفيلم،
اليكم تصريحها



لا يمكن نسيان ذلك الكائن النوراني ..لقد رأيته بعيني الفيزيائية..لم يكن حلما..ولا خيال ..ولا خروج من الجسد ..كان حقيقة..من سطوع نوره لم أستطع أن أرى ملامحه ..ظننت أني أنظر في الشمس مباشرة وكأن الشمس قد سطعت في غرفتي ..
أغمضت عيني وأشحت بنظري عدة مرات وكان يزداد سطوعا ..داخلتني مشاعر كثيرة..لا يمكن وصفها .. وكان شيئا يخبرني أن هذا هو المها قوروجي ..ثم أختفى . .



تابع



رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 17.06 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 16.46 كيلو بايت... تم توفير 0.61 كيلو بايت...بمعدل (3.55%)]