ومضة : من ساعةِ إلى ساعةٍ فرجٌ 000
السبيكة السابعة : ابني لكِ قصراً في الجنة 000

أطعْتُ مطامعي فاستعبدتني 000 ولو أني قنعتُ لكنتُ حُرَّا
انظري كم مرَّ من أجيال ؟!!...
هل ذهبوا بأموالهم ؟!!... هل ذهبوا بقصورهم ؟!!!... هل ذهبوا بمناصبهم ؟!!!...
هل دُفنوا بذهبهم وفضتهم ؟!!... هل انتقلوا إلى الآخرة بسياراتهم وطائراتهم ؟!!!...
لا ....!!!.. جُرِّدوا حتى من الثياب والأغطية ... وأدخلوا بأكفانهم في القبر ...
ثم سُئل الواحد منهم : مَنْ ربُّك ؟!.. مَنْ نبيًّك ؟!.. وما دينُك ؟!!..
فتهيئي لذلك اليوم ... ولا تحزني ولا تأسفي على شيءٍ من متاع الدنيا ... فإنه زائل رخيص ...
ولا يبقى إلا العمل الصالح ...
قال سبحانه وتعالى :
(( مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ))...
إشراقة : المرضُ رسالةٌ فيها بشرى 000 والعافيةُ حُلَّةٌ لها ثمن 000
__________________
بَدَأت الشّمْعَه تَنْطَفِـئ ,, وسَيَبقَى أثَرُهـا لِمن سَيَتَذكّرُهـا / ,,/ الْحَمـْـدُ لِلَّه الْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْدًا يَلِيقُ بِـ/جَـلالِ وَجْهِـهِ وَعَظِيمِ سُلْطَانِـه
|