[ابوالوليد المسلم]

تفسير: (ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون)



♦ الآية: ï´؟ وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ فَاسِقُونَ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: المائدة (81).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: قال تعالى: ï´؟ وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ فاسقون ï´¾.

♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ وَلَوْ كانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ ï´¾ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ï´؟ وَما أُنْزِلَ إِلَيْهِ ï´¾، يعني: القرآن، ï´؟ ما اتَّخَذُوهُمْ ï´¾، يَعْنِي: الْكُفَّارَ، ï´؟ أَوْلِياءَ وَلكِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ فاسِقُونَ ï´¾، أَيْ: خَارِجُونَ عَنْ أَمْرِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى.

تفسير القرآن الكريم