تفسير: (وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين)
♦ الآية: ï´؟ وَمَا تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: الأنعام (4).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وَمَا تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ ï´¾ الدَّالَّة على وحدانيَّته كما ذكر من خلق آدم وخلق اللَّيل والنَّهار ï´؟ إلاَّ كانوا عنها معرضين ï´¾ تاركين التًّفكُّر فيها.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل":ï´؟ وَما تَأْتِيهِمْ ï´¾، يَعْنِي: أَهْلَ مَكَّةَ، ï´؟ مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ ï´¾، مِثْلُ انْشِقَاقِ الْقَمَرِ وَغَيْرِهِ، وَقَالَ عَطَاءٌ: يُرِيدُ مِنْ آيَاتِ الْقُرْآنِ، ï´؟ إِلَّا كانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ ï´¾، لها تاركين وبِهَا مُكَذِّبِينَ.
تفسير القرآن الكريم