تفسير: (فقد كذبوا بالحق لما جاءهم فسوف يأتيهم أنباء ما كانوا به يستهزئون)
♦ الآية: ï´؟ فَقَدْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنْبَاءُ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: الأنعام (5).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ فقد كذبوا ï´¾ يعني: مشركي أهل مكة ï´؟ بالحق لما جاءهم ï´¾ يعني: القرآن ï´؟ فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنْبَاءُ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ï´¾ أَيْ: أخبار استهزائهم وجزاؤه.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ فَقَدْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ ï´¾، بِالْقُرْآنِ، وَقِيلَ: بِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ï´؟ لَمَّا جاءَهُمْ فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنْباءُ مَا كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ ï´¾، أَيْ: أَخْبَارُ اسْتِهْزَائِهِمْ وَجَزَاؤُهُ، أَيْ: سَيَعْلَمُونَ عَاقِبَةَ اسْتِهْزَائِهِمْ إِذَا عُذِّبُوا.
تفسير القرآن الكريم