تفسير: (وقالوا مهما تأتنا به من آية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين)
♦ الآية: ï´؟ وَقَالُوا مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: الأعراف (132).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وقالوا ï´¾ بموسى: ï´؟ مهما تأتنا به ï´¾ أَيْ: متى ما تَأْتِنَا بِهِ ï´؟ مِنْ آيَةٍ لِتَسْحَرَنَا بِهَا فَمَا نحن لك بمؤمنين ï´¾.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ وَقالُوا ï´¾، يَعْنِي: الْقِبْطَ لِمُوسَى، ï´؟ مَهْما ï´¾ مَتَى، مَا كَلِمَةٌ تُسْتَعْمَلُ لِلشَّرْطِ وَالْجَزَاءِ، ï´؟ تَأْتِنا بِهِ مِنْ آيَةٍ ï´¾، عَلَامَةٍ، ï´؟ لِتَسْحَرَنا بِها ï´¾، لِتَنْقِلَنَا عَمَّا نَحْنُ عَلَيْهِ مِنَ الدِّينِ، ï´؟ فَما نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ ï´¾، بِمُصَدِّقِينَ.
تفسير القرآن الكريم