السلام عليكم
في ردي السابق نسيت ان اضع رابط الموقع الذي من خلاله نقلت كلام
تلك المعالجة بالطاقة، تفضلوا
https://islamqa.info/ar/answers/2245...AB%D9%84%D9%8A
الان ركزوا على ما جاء في معرض كلامها
كما أستطيع معالجة الشخص عن بعد ، حيث أتخيل الشخص الذي أريد
معالجته وكأنه أمامي
فذلك التخيل او الاستظهار خطير جدا، وهو نفسه الذي يفعله السحرة والمعالجين الروحانيين والمعالجين بالطاقة الذين ترجمت لكم كلامهم وهم يعالجون عن بعد، ونفس التخيل (الاستظهار) كان يقوم به ضيف morgan priest، هذا الاخير اي morgan priest الذي قال عن ذلك التخيل او الاستظهار تعقيبا على كلام الشاب الذي صرح بانه كان يلجا للتخيل اوالاستظهار من اجل علاج المرضى كما ستقراون في ترجمتي لشهادته اسفله
التخيل (الاستظهار) هي بوابة للشياطين
يعني ما قاله morgan priest يؤكد بان تلك المعالجة بالطاقة التي عرضت قضيتها في موقع اسلامي، انها تفتح بابا للشياطين بمجرد لجوئها للتخيل، وبالتالي تسمح لهم بالمرور الى عالمنا وارسالهم للاخرين من اجل علاجهم (العلاج عن بعد)، وفي جزء سابق تحدثت بتفصيل اكثر عن كيفية ارسال تلك الشياطين لعلاج المرضى. وحتى ضيف morgan priest صاحب الصورة اسفله كان بامكانه العلاج عن بعد عبر تخيل استظهار الاخرين كانهم امامه، لكنه لذكائه وعدم غبائه مثل مها هاشم وغيرها فانه عرف فيما بعد بان ذلك مرتبط بالشياطين كما ستقروان في شهادته اسفله
والذي صرح بان جده اعطاه القدرة على العلاج بالمغناطيسية عندما كان ما يزال في بطن امه، وكيفية ذلك ان جده اكيد قام بمعاهدة او باتفاق مع الشياطين ان ترتبط بحفيده وتعاونه في علاج المرضى مستقبلا بطاقتها الشيطانية، عنوان الفيديو الذي تمت اسضافته فيه من باب التذكير به هو
DE MAGNÉTISEUR A JÉSUS CHRIST - TÉMOIGNAGE DE MAXENCE - OCTOBRE 2016
اليكم ما قاله الشاب الذي كان معالجا بالمغناطيسية قبل توبته من تلك الامور الشيطانية
بدا الامر معي باحساس بكهرباء ايجابية (.....) اول علاج لي كان على قريب لي، تمدد على بطنه لانه كان يشعر بآلام في ظهره، كنت اول مرة اعالج فيها، وضعت يدي فوق ظهره، شعرت بقوة عالية، تشعر باتصال مباشر بين يدك والشخص (الذي تعالجه)، تشعر بان شيئا ما يمر، احسست مثل طاقة، احسست بان يدي منتفخة لا يمكنني تحريكها، عبر الطاقة الموجودة في احسست مثل صدمة وانني جذبت كل ما يجب (من المريض)، وفي هذه اللحظة قريبي الذي عالجته كان له رد فعل مباشر فقال "اه، ماذا فعلت لي، لم اعد اشعر بالام في الظهر !!!!!"
بعدها اشار الشاب الذي كان معالجا بالمغناطيسية الى مسالة الاستظهار
او التخيل، فاذا ب morgan priest يجيبه قائلا
التخيل (الاستظهار) هي بوابة للشياطين
ثم واصل الشاب كلامه مصرحا بانه بعد ذلك تطورت قدراته الروحانية
التي تدرب عليها فصار :
عبر رائحة الشخص كنت اعرف ما فيه، وصلت الى رؤية الشخص من الداخل ، كنت اقوم باستظهار(تخيل) الالم بالاضافة الى طرق معينة في العلاج مثل تخيل اخراج خيط ثم رميه، كنت كلما عالجت احدا ما لا اشعر بخير. كان لدي قريب في المستشفى وهو يتناول مورفين، حاولت علاجه، لم يكن معي في الغرفة لكنني تخيلت (استظهرت) كما لو ان الشخص بين يدي (العلاج عن بعد)، احسست بجبل من الطاقة في يدي، كنت اشاهد موضع الالم، فكان لذلك تاثير علي بحيث سقطت مريضا لاكثر من اسبوع (....). حاولت ان اعالج شخصا مصابا بالسرطان، قمت بذلك عن طريق الصلاة لانني فقدت جميع قدرات العلاج بالمغناطيسية. كيف تفسر انك تعالج شخصا، هذا صادر من الشيطان، هذا ليس له معنى، فانت تفعل الخير مع ان ذلك صادر من الشيطان.
لكنه شرح سبب علاج الشيطان للامراض لغرض خبيث سبق لي ان شرحته لكم
والان ستقراونه بلسان الشاب :
عندما نعالج بالمغناطيسية ويصبح لدينا قدرات يزداد الغرور ونصبح نعتقد
باننا آلهة ولسنا في حاجة الى الله
ويذكر بانه كان يعتقد انه يفعل الخير عندما يعالج الناس، طبعا قبل ان يعرف
بان ذلك صادر من الشيطان، ويضيف قائلا
شيء جيد ان تشعر بامكانية علاجك للناس وتصبح مثل بطل خارق، والحقيقة ليست كذلك وانما مجرد تدخل للشياطين، لسنا نحن من نعالج، الشياطين هي التي تفعل ذلك (علاج المرضى)، وعندما نعالج الناس بالمغناطيسية، يصبح اولئك الناس يؤمنون بالمغناطيسية، وبالتالي يفقدون ايمانهم بالله (.....)، عندما كنت اعالج بالمغناطيسية لم اكن بخير، لان ذلك يجذب الكيانات (الجن والشياطين)، وذلك له ارتباط بالشيطان (ابليس)، ابليس هو المعلم
فيعقب morgan priest على كلام الشاب قائلا :
امير هذا العالم هو الشيطان (ابليس)
بعدها يستانف الشاب كلامه فيقول :
في المغناطيسية بامكاننا ان نعالج، وفي نفس الوقت نجعل الناس تمرض، وهذا سحر خالص، في اللحظة التي نعالج فيها بامكاننا ايذاء الاخرين بسهولة (....)، كنت ضد المسيحية، وكنت اعتبر المسيحيين اشخاص اغبياء وانني اعرف اكثر من الاخرين وانني افهم الالهيات، كان بامكاني مشاهدة الاشخاص من الداخل وهذا يجعل الواحد مغرورا (...) كنت ارى بانني امتلك الحقيقة (.....)، كان لدي غرور كبير
الان تعقيبا على بعض ما جاء في شهادته، فهو كرر اكثر من مرة بان كل تلك القدرات الروحانية بما فيها القدرة على علاج المرضى صادرة من الشيطان، وان الانسان لا يمتلك اي شيء منها، وان ذلك يؤثر على اعتقاد المعالج واعتقاد حتى المرضى الذين يعالجهم لانه يضمحل الايمان لديهم ويختفي ايمانهم بالله لانه كما ذكر يقول ذلك المريض في نفسه بعدم فائدة الدعاء لله، واليكم شهادة حية لاحد الاعضاء معنا عندما كان مهووسا بالروحانيات وممارسة قانون الجذب، احتراما له لن اذكر اسمه ولا في اي جزء من سلسلتي كتب شهادته ولا رقم مشاركته، وطبعا من قرا السلسلة من اولها لاخرها سيعرف من هو ذلك العضو، اليكم جزءا من كلامه
هل لديك مواضيع أخرى تهتم بموضوع الطاقة وقانون الجذب والروحانيات وما شابه ذالك.
لأنه حقيقة أثر علي موضوع قانون الجذب و قوانين الكون
لدرجة
حيت صرت اشعر انه هو الذي يعطي ويمنع أنت فقط اعرف قوانينه وكيفية تفاعلاتها وتحصل على كل ما تريد.
فصرت ابحث عن قوانينه بدلا من ابحث عن كيفية الدعاء والطلب والرجاء من الله سبحانه وتعالى.
المشكل أني من قبل اقتنعت به جدا و أقنعت الكثير من الأصدقاء به والأهل والزوجة لدرجة أخي الصغير قبل امتحانات الدراسة أخبرته ان يراجع دروسه لكي ينجح في امتحاناته، فقال لنا لا يهم سأستعمل قانون الجذب وقوانين الكون للنجاح، ولم يقل لي سأدعو الله سبحانه وتعالى، فهو المُعطي والمانع وليس الكون.
لهذا شعرت أني السبب وأنها سيئة جارية يجب علي معالجتها.
اما بخصص الغرور الذي يصيب المعالج بالطاقة ومن تعلم الكثير من خفايا واسرار الروحانيات ومارس طقوسها بحيث صار يمتلك قدرات خاصة، فذلك راجع لاعتقاد امثالهما بانها علوم ومعارف سامية وانها قدرات خارقة، تمكن الواحد منهم بموهبته وذكائه ومهارته من ايقاظها، والحقيقة انه لجهله وغبائه لا يعلم بانه لا يوجد شيء اسمه قدرات كامنة داخل الانسان وانما المسالة عبارة عن قدرات شيطانية، هو كل ما فعله انه سهل عبر ممارسته لتمارين وطقوس معينة ان يتخذ الشيطان جسده كقناة وكوسيلة لفعل امور تبدو له خارقة، كالعلاج من المرض وتحريك الاشياء وغير ذلك. وذلك الغرور الذي اصيب به الشاب قبل ان يعرف الحقيقة ويعلم بدور الشيطان في الحصول على تلك القدرات، يذكرني بقوله تعالى عن الشيطان ( يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا )
ملحوظة
morgan priest مقدم حلقات شهادات الضيوف هو اصلا كما ذكرت سابقا كان ماسونيا وتحديدا كان منظما للماسونية المهتمة بتعليم خفايا الغنوصية، وقد درس العديد من العلوم والمعارف الروحانية الخفية. مارس عدة طقوس، كان يتعامل مع ارواح الموتى (الشياطين) وغير ذلك، بناء عليه اصبح يعرف جيدا اسرار وخبايا العلوم الخفية وعلاقة الشيطان بذلك.