تفسير: (إنما يستأذنك الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر وارتابت قلوبهم فهم في ريبهم يترددون)
♦ الآية: ï´؟ إِنَّمَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: التوبة (45).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ إنما يستأذنك ï´¾ في التَّخلُّف ï´؟ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَارْتَابَتْ قلوبهم ï´¾ شكُّوا في دينهم ï´؟ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ ï´¾ في شكِّهم يتمادون.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ إِنَّما يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَارْتابَتْ قُلُوبُهُمْ ï´¾، أي: شكّت قلوبهم وَنَافَقَتْ، ï´؟ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ، ï´¾ يتحيّرون.
تفسير القرآن الكريم