تفسير: (وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله يصيب به من يشاء)
♦ الآية: ï´؟ وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: يونس (107).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وإن يمسسك الله بضر ï´¾ بمرضٍ وفقرٍ ï´؟ فلا كاشف له ï´¾ لا مزيل له ï´؟ إلاَّ هو ï´¾ ï´؟ وإن يردك بخيرٍ ï´¾ يرد بك الخير ï´؟ فلا رادَّ لفضله ï´¾ لا مانع لما تفضَّل به عليك من رخاءٍ ونعمةٍ ï´؟ يُصِيبُ بِهِ ï´¾ بكلَّ واحدٍ ممَّا ذُكر ï´؟ من يشاء من عباده ï´¾.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ ï´¾، أَيْ: يُصِبْكَ بِشِدَّةٍ وَبَلَاءٍ، ï´؟ فَلا كاشِفَ لَهُ ï´¾، فَلَا دَافِعَ لَهُ، ï´؟ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ ï´¾، رَخَاءٍ وَنِعْمَةٍ وَسِعَةٍ، ï´؟ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ ï´¾، فَلَا مَانِعَ لِرِزْقِهِ، ï´؟ يُصِيبُ بِهِ ï´¾، بِكُلِّ وَاحِدٍ مِنَ الضُّرِّ وَالْخَيْرِ، ï´؟ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ï´¾.
تفسير القرآن الكريم