تفسير: قالوا يا شعيب ما نفقه كثيرا مما تقول
♦ الآية: ï´؟ قَالُوا يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيرًا مِمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفًا وَلَوْلَا رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ وَمَا أَنْتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: هود (91).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ قَالُوا يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ ï´¾ ما نفهم ï´؟ كثيراً مما تقول ï´¾ أَيْ: صحَّته يعنون: ما يذكر من التَّوحيد والبعث والنُّشور ï´؟ وإنا لنراك فينا ضعيفاً ï´¾ لأنَّه كان أعمى ï´؟ ولولا رهطك ï´¾ عشيرتك ï´؟ لرجمناك ï´¾ قتلناك ï´؟ وما أنت علينا بعزيز ï´¾ بمنيعٍ.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ قالُوا يَا شُعَيْبُ ما نَفْقَهُ ï´¾، أي: مَا نَفْهَمُ، ï´؟ كَثِيراً مِمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَراكَ فِينا ضَعِيفاً ï´¾، وَذَلِكَ أَنَّهُ كَانَ ضَرِيرَ الْبَصَرِ، فَأَرَادُوا ضعف البصر، ï´؟ وَلَوْلا رَهْطُكَ ï´¾، عَشِيرَتُكَ وَكَانَ فِي مَنَعَةٍ مِنْ قَوْمِهِ، ï´؟ لَرَجَمْناكَ ï´¾، لَقَتَلْنَاكَ. وَالرَّجْمُ: أَقْبَحُ الْقَتْلِ. ï´؟ وَما أَنْتَ عَلَيْنا ï´¾، عندنا، ï´؟ بِعَزِيزٍ ï´¾.
تفسير القرآن الكريم