تفسير: (ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين)
♦ الآية: ï´؟ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: هود (118).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً ï´¾ مسلمين كلَّهم ï´؟ ولا يزالون مختلفين ï´¾ في الأديان.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: ï´؟ وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ ï´¾، كُلَّهُمْ، ï´؟ أُمَّةً واحِدَةً ï´¾، عَلَى دِينٍ وَاحِدٍ، ï´؟ وَلا يَزالُونَ مُخْتَلِفِينَ ï´¾، عَلَى أَدْيَانٍ شَتَّى مِنْ بَيْنِ يَهُودِيٍّ وَنَصْرَانِيٍّ وَمَجُوسِيٍّ ومشرك ومسلم.
تفسير القرآن الكريم