تفسير: (وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين)
♦ الآية: ï´؟ وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: يوسف (103).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين ï´¾كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرجو أن تؤمن به قريش واليهود لمَّا سألوه عن قصَّة يوسف فشرحها لهم فخالفوا ظنَّه فقال الله: ï´؟ وما أكثر الناس ولو حرصت ï´¾ على إيمانهم ï´؟ بمؤمنين ï´¾ لأنَّك لا تهدي مَنْ أحببت لكنَّ الله يهدي مَنْ يشاء.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ وَما أَكْثَرُ النَّاسِ ï´¾، يَا مُحَمَّدُ، ï´؟ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ ï´¾، على إيمانهم. روي أَنَّ الْيَهُودَ وَقُرَيْشًا سَأَلُوا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ قِصَّةِ يُوسُفَ، فَلَمَّا أَخْبَرَهُمْ عَلَى مُوَافَقَةِ التَّوْرَاةِ لَمْ يُسْلِمُوا، فَحَزِنَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقِيلَ لَهُ: إِنَّهُمْ لَا يؤمنون ولو حرصت على إيمانهم.
تفسير القرآن الكريم