تفسير: (وإن ما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب)
♦ الآية: ï´؟ وَإِنْ مَا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: الرعد (40).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وإنما نرينك بعض الذي نعدهم ï´¾ من العذاب ï´؟ أو نتوفينك ï´¾ قبل ذلك ï´؟ فإنما عليك البلاغ ï´¾ يريد: قد بلَّغت ï´؟ وعلينا الحساب ï´¾ إليَّ مصيرهم فأجازيهم أَيْ: ليس عليك إلاَّ البلاغ كيف ما صارت حالهم.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ وَإِنْ ما نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ ï´¾، مِنَ الْعَذَابِ قَبْلَ وَفَاتِكَ، ï´؟ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ ï´¾، قَبْلَ ذَلِكَ، ï´؟ فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ ï´¾، لَيْسَ عَلَيْكَ إِلَّا ذَلِكَ، ï´؟ وَعَلَيْنَا الْحِسابُ ï´¾، الْجَزَاءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
تفسير القرآن الكريم