تفسير: (وإن كان أصحاب الأيكة لظالمين)
♦ الآية: ï´؟ وَإِنْ كَانَ أَصْحَابُ الْأَيْكَةِ لَظَالِمِينَ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: الحجر (78).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وإن كان أصحاب الأيكة ï´¾ قوم شعيب وكانوا أصحاب غياضٍ وأشجار.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": وَإِنْ كانَ، وَقَدْ كَانَ أَصْحابُ الْأَيْكَةِ، الْغَيْضَةِ، لَظالِمِينَ، لَكَافِرِينَ وَاللَّامُ لِلتَّأْكِيدِ وَهُمْ قَوْمُ شُعَيْبٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ كَانُوا أَصْحَابَ غِيَاضٍ وَشَجَرٍ مُلْتَفٍّ، وكانت عَامَّةُ شَجَرِهِمُ الدَّوْمُ وَهُوَ الْمُقْلُ.
تفسير القرآن الكريم