تفسير: (فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين)
♦ الآية: ï´؟ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: الحجر (98).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ فسبح بحمد ربك ï´¾ قل: سبحان الله وبحمده ï´؟ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ ï´¾ المصلِّين.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ ï´¾، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: فَصَلِّ بِأَمْرِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ، مِنَ الْمُصَلِّينَ الْمُتَوَاضِعِينَ، وَقَالَ الضَّحَّاكُ: فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ: قُلْ سُبْحَانَ اللَّهِ وبحمده وكن من الساجدين، يعني: من الْمُصَلِّينَ. وَرُوِيَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا حَزَبَهُ أَمَرٌّ فَزِعَ إِلَى الصَّلَاةِ.
تفسير القرآن الكريم