تفسير: (وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم)
♦ الآية: ï´؟ وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: النحل: (58).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وإذا بشر أحدهم بالأنثى ï´¾ أُخبر بولادة ابنةٍ ï´؟ ظلَّ ï´¾ صار ï´؟ وجهه مسودّاً ï´¾ متغيِّراً تغيُّرَ مغتمٍّ ï´؟ وهو كظيم ï´¾ ممتلئ غمّاً.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ وَإِذا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا ï´¾، مُتَغَيِّرًا مِنَ الْغَمِّ والكراهية، ï´؟ وَهُوَ كَظِيمٌ ï´¾ ممتلئ حُزْنًا وَغَيْظًا فَهُوَ يَكْظِمُهُ، أَيْ: يمسكه ولا يظهره.
تفسير القرآن الكريم