تفسير: (وما أنزلنا عليك الكتاب إلا لتبين لهم الذي اختلفوا فيه وهدى ورحمة لقوم يؤمنون)
♦ الآية: ï´؟ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: النحل: (64).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ لتبين لهم الذي اختلفوا فيه ï´¾ أَيْ: تُبيِّن للمشركين ما ذهبوا فيه إلى خلاف ما يذهب إليه المسلمون فتقوم الحجَّة عليهم ببيانك وقوله: ï´؟ وهدى ï´¾ أَيْ: والهداية والرَّحمة للمؤمنين.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ وَما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ ï´¾، مِنَ الدِّينِ وَالْأَحْكَامِ، ï´؟ وَهُدىً وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ï´¾، أَيْ: مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا بَيَانًا وَهُدًى وَرَحْمَةً فَالْهُدَى وَالرَّحْمَةُ عَطْفٌ على قوله: لِتُبَيِّنَ.
تفسير القرآن الكريم