تفسير: (إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا)
♦ الآية: ï´؟ إِذًا لَأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: الإسراء (75).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ إِذًا لَأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ ï´¾ ضِعْفَ عذاب الدُّنيا ï´؟ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ï´¾ وضعف عذاب الآخرة؛ يعني: ضعف ما يُعذَّب به غيره.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ إِذًا لَأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ï´¾؛ أي: لو فعلت ذلك لأذقناك ضعف عذاب الحياة، وضعف عذاب الممات؛ يعني: أضعفنا لك العذاب في الدنيا والآخرة، وقيل: "الضِّعْف": هو العذاب، سُمِّي ضِعْفًا لتضاعُف الألم فيه.
ï´؟ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا ï´¾؛ أي: ناصرًا يمنعك من عذابنا.
تفسير القرآن الكريم